افتح عيني ولا ارى سوى الجدار الابيض, مساحات من الفرص العذراء, لكن الجدار اللعين في سقف الغرفة بعيد وانا فوق البلاط البارد وهيهات ان اصل اليه كي الونه وارسم عليه احلامي. اعود واغمض عيني من جديد لافتح شباكي الواسع ومن بعده الطريق والحشائش والمطر وشمس شتاء خجلى تظهر وتختبي خلف غيوم بيضاء وعيون محبه ترحب بي من جديد في حضن الحياة التي اتمنى.